اشياء هامة 2
4- يختلف القراء في قراءتهم للمقامات ، فهم وإن اتفقوا عليها وعلى مسمياتها إلا أن لكل قارئ طريقته الخاصة به عند الصعود والنزول.
5-المقام الصوتي : المقام الصوتي هو الطابع الموسيقي الذي يمتاز به صوت معين و المقام هو الأساس الذي تبني عليه الألحان .
6- السلم الموسيقي : يعني درجات ارتفاع الصوت أو انخفاضه بشكل منسق متدرج منتظم فّإذا ما تم القفز عن درجة ما فإنه يصبح صوت ناشز .( صوت النزول )
7- النشاز : يعني الخروج من مقام إلى آخر غير متناسق مع المقام الأصلي . وهو غير مريح للأذن المستمعة.
8- المعرف: هو لحن ابتدائي لكل نغمة ومقام ويمهد لنا الطريق للقراءة بالمقام كاملاً وبواسطته نشرع بقراءة المقام بمراحله الثلاث .
9- قراءة القرآن بطريقة فنية وأصولية لا تكون ضداً مع الروحانية والمعنوية التي يحملها القرآن الكريم ويُحتمل أن يقول البعض: هذا لأنه كلام الله إذا وضعنا الأصول الفنية عليه يمكن أن يواجه الروحانية والروح المعنوية للقرآن الكريم. هذا القول ليس بصحيح، فمثلاً تصوروا أن خطاطاً يعمل في فن الخط ويريد أن يخط القرآن لا يستطيع أن يقول: لأنه كلام الله أنا لا أراعي القواعد بحذافيرها. ونحن نرى أن الخطاطين الذين يجيدون القواعد للخط عند كتابتهم للمصحف الشريف هم الأفضل في هذا المجال وهذا لا ينافي القدسية للقرآن الكريم إنما هو دائماً العلم بموازاة الإيمان وإذا أردنا الفصل بينهما سنواجه الصعوبات والمشاكل.
10- عند قراءتنا لأية نغمة من النغمات يجب علينا أن نريح الصوت عند قراءتها وذلك بخفض الطبقات الصوتية ، هكذا الهبوط الذي سيكون ذا جاذبية لدى المستمع.
4- يختلف القراء في قراءتهم للمقامات ، فهم وإن اتفقوا عليها وعلى مسمياتها إلا أن لكل قارئ طريقته الخاصة به عند الصعود والنزول.
5-المقام الصوتي : المقام الصوتي هو الطابع الموسيقي الذي يمتاز به صوت معين و المقام هو الأساس الذي تبني عليه الألحان .
6- السلم الموسيقي : يعني درجات ارتفاع الصوت أو انخفاضه بشكل منسق متدرج منتظم فّإذا ما تم القفز عن درجة ما فإنه يصبح صوت ناشز .( صوت النزول )
7- النشاز : يعني الخروج من مقام إلى آخر غير متناسق مع المقام الأصلي . وهو غير مريح للأذن المستمعة.
8- المعرف: هو لحن ابتدائي لكل نغمة ومقام ويمهد لنا الطريق للقراءة بالمقام كاملاً وبواسطته نشرع بقراءة المقام بمراحله الثلاث .
9- قراءة القرآن بطريقة فنية وأصولية لا تكون ضداً مع الروحانية والمعنوية التي يحملها القرآن الكريم ويُحتمل أن يقول البعض: هذا لأنه كلام الله إذا وضعنا الأصول الفنية عليه يمكن أن يواجه الروحانية والروح المعنوية للقرآن الكريم. هذا القول ليس بصحيح، فمثلاً تصوروا أن خطاطاً يعمل في فن الخط ويريد أن يخط القرآن لا يستطيع أن يقول: لأنه كلام الله أنا لا أراعي القواعد بحذافيرها. ونحن نرى أن الخطاطين الذين يجيدون القواعد للخط عند كتابتهم للمصحف الشريف هم الأفضل في هذا المجال وهذا لا ينافي القدسية للقرآن الكريم إنما هو دائماً العلم بموازاة الإيمان وإذا أردنا الفصل بينهما سنواجه الصعوبات والمشاكل.
10- عند قراءتنا لأية نغمة من النغمات يجب علينا أن نريح الصوت عند قراءتها وذلك بخفض الطبقات الصوتية ، هكذا الهبوط الذي سيكون ذا جاذبية لدى المستمع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق