تعريف بالشيخ محمد ترابي
ولد الشيخ الحاج محمد ترابي عام 1951م بمدينة الدار البيضاء، وقد كان والده رحمه الله شديد الحرص على تحفيظه القرآن الكريم حيث تفرس فيه ملامح تنم عن مشروع قارئ متميز، فالتحق بالكتاب ليحفظ القرآن و يتعلم مبادئ القراءة قبل أن يلتحق بالتعليم النظامي.
وفي سن السابعة بدأ رحلته مع تجويد القرآن الكريم، حيث بدأ يعود أذنه على سماع كبار القراء حتى يستأنس بهم و يستفيد أمثال الشيخ محمد رفعت و مصطفى إسماعيل و كامل يوسف البهتيمي و المنشاوي و غيرهم، ومن المغاربة عبد الحميد احساين و عبد الرحمن بن موسى و جابر الحياني عليهم رحمة الله تعالى أجمعين. كما تتلمذ في شبابه المبكر على شيوخ كبار تعلم على أيديهم أصول القراءة و فنونها امثال الشيخ أبو عبيدة المراكشي و الشيخ مولاي احمد الشريف العلوي و الشيخ عمر محسن و الشيخ عبد الحميد احساين.
وفي سنة 1962 كان أصغر مقرئ تسجل قراءته في الإذاعة. وعندما بلغ سن الرابعة عشر عين مقرئا رسميا بالمسجد المحمدي بالدار البيضاء حيث كان يجود القرآن قبل دخول الخطيب و يؤذن الأذان الثالث.
ولما قوي ارتباطه بالقرآن و استقام به لسانه انتقل إلى عالم فن الأصوات ليتتلمذ على يد كبار المنشدين أمثال عبد القادر ماصانو و بعض الأساتذة في مجال الصوتيات مثل الأستاذ عبد اللطيف بنمنصور و الأستاذ سعيد القادري و الشيخ عبد الحميد احساين و الشيخ عبد الرحمن بنموسى و الشيخ جابر الحياني، ومن خلال هذه النخبة من الأساتذة تحصلت للشيخ محمد ترابي شخصية فنية تجمع بين الإلقاء القرآني المنضبط بأحكام القراءة و الإلقاء الصوتي المتميز الذي يخضع للمقامات الصوتية بمدرستيها المغربية و المشرقية ، وأما عن عطاء الشيخ و إنجازاته فإن له مسيرة حافلة منذ طفولته ولازالت حتى الآن حيث شارك في لقاءات و مسابقات وطنية و دولية و سجل للإذاعة الوطنية ونذكر من ذلك مايلي:
افتتاح قرآني للدروس الحسنية من سنة 1996 إلى 2007
الصلاة بالملك الحسن الثاني سنتين 1997 إلى 1998
افتتاح البرلمان من سنة 1997 إلى 2005
افتتاح لجنة القدس
المؤتمر الإسلامي
الإفتتاح الأول للجنة التضامن
المشاركة في مهرجان الإنشاد الديني في الفاتيكان
تمثيل المغرب في مباراة تجويد بتونس 1974
عضو لجنة التحكيم في المسابقة الوطنية لتجويد القرآن الكريم من سنة 1997إلى 2003

ولد الشيخ الحاج محمد ترابي عام 1951م بمدينة الدار البيضاء، وقد كان والده رحمه الله شديد الحرص على تحفيظه القرآن الكريم حيث تفرس فيه ملامح تنم عن مشروع قارئ متميز، فالتحق بالكتاب ليحفظ القرآن و يتعلم مبادئ القراءة قبل أن يلتحق بالتعليم النظامي.
وفي سن السابعة بدأ رحلته مع تجويد القرآن الكريم، حيث بدأ يعود أذنه على سماع كبار القراء حتى يستأنس بهم و يستفيد أمثال الشيخ محمد رفعت و مصطفى إسماعيل و كامل يوسف البهتيمي و المنشاوي و غيرهم، ومن المغاربة عبد الحميد احساين و عبد الرحمن بن موسى و جابر الحياني عليهم رحمة الله تعالى أجمعين. كما تتلمذ في شبابه المبكر على شيوخ كبار تعلم على أيديهم أصول القراءة و فنونها امثال الشيخ أبو عبيدة المراكشي و الشيخ مولاي احمد الشريف العلوي و الشيخ عمر محسن و الشيخ عبد الحميد احساين.
وفي سنة 1962 كان أصغر مقرئ تسجل قراءته في الإذاعة. وعندما بلغ سن الرابعة عشر عين مقرئا رسميا بالمسجد المحمدي بالدار البيضاء حيث كان يجود القرآن قبل دخول الخطيب و يؤذن الأذان الثالث.
ولما قوي ارتباطه بالقرآن و استقام به لسانه انتقل إلى عالم فن الأصوات ليتتلمذ على يد كبار المنشدين أمثال عبد القادر ماصانو و بعض الأساتذة في مجال الصوتيات مثل الأستاذ عبد اللطيف بنمنصور و الأستاذ سعيد القادري و الشيخ عبد الحميد احساين و الشيخ عبد الرحمن بنموسى و الشيخ جابر الحياني، ومن خلال هذه النخبة من الأساتذة تحصلت للشيخ محمد ترابي شخصية فنية تجمع بين الإلقاء القرآني المنضبط بأحكام القراءة و الإلقاء الصوتي المتميز الذي يخضع للمقامات الصوتية بمدرستيها المغربية و المشرقية ، وأما عن عطاء الشيخ و إنجازاته فإن له مسيرة حافلة منذ طفولته ولازالت حتى الآن حيث شارك في لقاءات و مسابقات وطنية و دولية و سجل للإذاعة الوطنية ونذكر من ذلك مايلي:
افتتاح قرآني للدروس الحسنية من سنة 1996 إلى 2007
الصلاة بالملك الحسن الثاني سنتين 1997 إلى 1998
افتتاح البرلمان من سنة 1997 إلى 2005
افتتاح لجنة القدس
المؤتمر الإسلامي
الإفتتاح الأول للجنة التضامن
المشاركة في مهرجان الإنشاد الديني في الفاتيكان
تمثيل المغرب في مباراة تجويد بتونس 1974
عضو لجنة التحكيم في المسابقة الوطنية لتجويد القرآن الكريم من سنة 1997إلى 2003

اريد ان اتعلم المقامات من طرف سعيد مسلم ولدي رغبة شديدة ارجوكم هل من معلم؟
ردحذفاحب تعلم اامقامات
ردحذف